Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
نادي الكوكب الرياضي المراكشي
21 septembre 2006

عمر الشجعي المدير التقني لمركز التكوين القنسولي : الكوكب المراكشي نجح في تكوين قاعدة واسعة من الممارسين

لاشك أن كل متتبعي الكرة المغربية يذكرون جيدا اسم عمر الشجعي الذي كان يقود في ما مضى مجموعة من الأندية الوطنية التي تألق معها بشكل مثير خصوصا نادي الكوكب المراكشي ومولودية مراكش ونجم مراكش، إضافة إلى ذلك فالإطار التقني عمر الشجعي أشرف على تدريب عدة منتخبات مدرسية وجامعية لكرة القدم .

عن مجموعة من النقط التي تهم الإطار المغربي ومركز التكوين لنادي الكوكب المراكشي، الإجابة الصريحة والكاملة في الحوار التالي :
 
٭ كلما استغني عن مدرب لم ينجح مع فريق الكوكب المراكشي إلا ويتوجه إليك المكتب المسير لإتمام مسيرة الفريق ؟

51530060729093858ـ بعد رحيل كل مدرب لم ينجح مع الفريق يمنحني المكتب المسير مهمة تدريب الفريق خلال ما تبقى من مسار البطولة وبما أنني ابن الكوكب المراكشي، إذ عايشته لسنوات فأكون أمام خيار واحد وهو تقلد هذه المهمة التي هي تكليف قبل أن تكون تشريفا، ولابد أن أقوم بها على أحسن وجه حتى أساهم إلى جانب المكتب المسير، واللاعبين والجمهور ومساعدة فريقي والرقي به إلى الأفضل .
 
٭ كيف تنظرون للإطار الأجنبي واللاعب الأجنبي داخل البطولة الوطنية ؟

ـ أنا مع الإطار الأجنبي، إذا كان كفؤا وكانت له شواهد، بالإضافة إلى لغة التواصل مع اللاعب المغربي.

فإذا توفرت فيه هذه الشروط لا أرى مانعا أن نستفيد منه ونوظف معه إطارا مغربيا أو إطارين يستفيدان منه.

أما إذا لم يتوفر على هذه المواصفات فإنني أفضل الإطار المغربي وأهنىء الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم التي وضعت حدا للمدرب الأجنبي الذي ليست له كفاءة، وذلك من خلال الشروط التي وضعتها على الأندية لجلب أي مدرب أجنبي ، أما اللاعب الأجنبي فيجب أن يكون أكثر مردودية وفعالية من اللاعب المغربي وأنا ضد اللاعب الأجنبي الذي لا يكون في المستوى، لأنه يؤثر سلبا على مردودية الفريق، وكذلك على مستوى البطولة وبالتالي على المنتخب المغربي.

 
٭ ماذا يمكن لك أن تقول عن المسؤولية المنوطة بك ؟

ـ إن المسؤولية التي أتحملها كمدير تقني بمركز التكوين والثقة التي وضعها في شخص رئيس فريق الكوكب المراكشي محمد بنرامي أكبر دليل على أن هذا شرف كبير كما أني جد فخور بهذا التشريف وهي مسؤولية كبيرة على عاتقي والتي أتحملها بكل رزانة والحمد لله استطعنا تكوين أجيال من اللاعبين الذين شكلوا دعامة أساسية للفريق المراكشي منهم : الطاهر الخلج ـ البهجة ـ الدميعي.

وما نحتاج إليه هو العمل في جو نجد فيه شباب وأبناء المستقبل بإمكانهم رفع الفريق إلى القمة في كل المحافل الوطنية أو الدولية ويذكروننا بالخير كما نذكر كل من كان له فضل علينا بكل خير.

 
٭ ما هو البرنامج الذي أعده عمر الشجعي وكذلك الأهداف التي يطمح لتحقيقها ؟

ـ كما هو معلوم فقد وضعنا برنامجا قبل بداية الموسم الحالي تميز بمعسكرات تدريبية وبإجراء مقابلات ودية تمكننا من الوقوف على الإمكانيات البشرية المتوفرة و البحث عن طريقة مناسبة لاستغلالها بطريقة جيدة، وفي البداية كان لدي حوالي 1250 لاعبا يتراوح عمرهم بين 7 سنوات و 16 سنة اخترنا منهم العناصر الجيدة التي بإمكانها خوض غمار بطولة الصغار والفتيان والشباب، أما باقي اللاعبين الذين يفوق عمرهم 20 سنة تم إقحامهم ضمن الفريق الثاني للكوكب المراكشي، ولحد الآن فقد أدمجنا أكثر من 3 لاعبين من فريق الكبار هذا الموسم.

أما الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها فهي تكوين فريق قوي قادر على مواجهة أعتد الفرق الوطنية وإعادة أمجاد الفريق المراكشي .

 
٭ في نظرك هل اللاعبون الحاليون قادرون على مواجهة البطولة ؟

ـ بطبيعة الحال فرغم رحيل عدة عناصر من الكوكب المراكشي، فإن اللاعبين الموجودين قادرون على مواجهة الموسم الرياضي الحالي وأعرفهم جيدا، ولهم إمكانيات بدنية وتقنية هائلة، إضافة إلى رغبتهم الكبيرة في فرض الذات والدليل هو المباريات الودية التي خاضوها في مرحلة الاستعدادات وسيتألقون أكثر مع مرور الدورات والمواسم الكروية المقبلة .
 
٭ ماذا عن الإطار الوطني بادو الزاكي ؟

ـ المدرب بادو الزاكي غني عن التعريف ، له تجارب ناجحة مع عدة أندية وطنية وساهم في تألق المنتخب الوطني المغربي ، واختيار المسؤولين لهذا الإطار جاء اقتناعا بإمكانيات مقدراته على تحقيق الطموحات التي يسعى إليها المكتب المسير، ولعل ما شجع المسؤولين على التعاقد معه هو شخصيته القوية، كما أنه إنسان يحب الانضباط والجدية وهذه أهم العناصر التي تؤدي للنجاح ولحد الآن فإن الإطار بادو الزاكي خطى خطوات مهمة من خلال تشبيبه للفريق المراكشي .
 
٭ الفئات الصغرى هي المستقبل وهي أيضا الاستمرارية فما هي أهدافكم لهذه السنة ؟

ـ إن المكتب المسير واع تمام الوعي بضرورة العناية بالفئات الصغرى، لأن هذه الطاقات الشابة هي الكنز الذي نمتلكه ولا يمكننا أبدا التفريط فيه ، فمدرسة الفريق المراكشي تضع حوالي 780 طفلا ، في حين تضم فئة الصغار حوالي 250 والآن لدينا فريقان في كل الفئات يشاركان في بطولة عصبة الجنوب وحتى نحافظ على الاستمرارية ولكي تكون لدى المدرب قاعدة أوسع تمكنه من الاختيار فإننا أحدثنا فريقا ثانيا للكوكب بالقسم الشرفي وهذا يعني أن لدى المسؤولين نظرة جديدة ستحدد ولا شك مهام فريق الكوكب المراكشي في المستقبل القريب .
 
٭ مع عودة الكوكب المراكشي إلى الواجهة عاد إليها جمهورها أليس كذلك ؟

ـ لا أعتقد أن جمهور الكوكب المراكشي كان غائبا طيلة السنوات الأخيرة، ولكن حضوره بكثافة يعود إلى طريقة اللعب التي أصبح ينهجها وجمهور الكوكب المراكشي ذواق للعبة ويعشق فريقه حتى النخاع وحضوره هو بمثابة حافز و الجمهور المراكشي لا يحضر المباريات الرسمية فقط بل حتى الحصص التدريبية طيلة الأسبوع

جريدة الصحراء المغربية


 

Publicité
Commentaires
ي
راه اوليدي ac milan juventus om real ....كلهم دازوا طلعوا 2س واشوف واش الى تحطتي انت واش تنوض هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
J
hihihihihih mafyadkomche tjrs had l3am 2 eme division hhhhhhhhhhhhhhhhhhh
نادي الكوكب الرياضي المراكشي
Publicité
نادي الكوكب الرياضي المراكشي
Derniers commentaires
Publicité